الأربعاء، 5 يونيو 2013

كبسولات المورينجا

إليكم معجزة الله سبحانه وتعالى إنها شجرة الحياة
المعلومات عن هذه الشجرة ليست عجيبة أو غريبة على من يعرفونها , و لكنها تبدو عجيبة أو غريبة على من لا يعرفونها أو لم يسمعون عنها من قبل , لقد عرفها و استخدمها قدماء المصريين منذ آلاف السنين فى الطب والدواء الشافى لعلاج الكثير من الأمراض وهذا مدون على برديات تعنى وتدل على ذلك , وقد كتب عن ذلك الدكتور زاهى حواس فى جريدة الأهرام , أن شجرة المورينجا إنتشرت زراعتها فى الهند منذ آلاف السنين و قد عرف الهنود أن بذور تلك الشجرة تحتوى على زيت صالح للأكل وبعد ذلك تم استخدامها طبيا
لقد حققت المورينجا أعلى المبيعات فى الأسواق الأمريكية لما أحدثته من نتائج مذهلة فى تقوية المناعة , حقا إنها تقوى جهاز المناعة لدى الرجال و النساء و الأطفال و المفاجأة أنها علاج للكثير و العديد من الأمراض , وقد أوصت بها منظمة الصحة العالمية و الأمم المتحدة و أدرجوها كغذاء و دواء , وقد أثبتت الأبحاث أن المورينجا تعالج الكثير من الأمراض مثل أمراض القلب , الجلدية والروماتيزم و الأمراض السرطانية , و الزهرى و الحمى , التهاب المثانه , الكبد , والطحال و أيضا خير سبيل للوقاية من الأمراض العديدة و المختلفة .... إنها حقا معجزة العصر
تتوافر المورينجا فى صورة أعشاب مطحونة
أو عبوة تحتوى 120 كبسولة و التى تكفى لمدة شهر كامل , طبيعية 100 % مستوردة من الهند , ودون أى تدخل كيميائى أو إضافات كيميائية , وليست لها أى آثار جانبية , وهى تساعد أيضا على زيادة إدرار اللبن لدى المرضعات
طريقة الإستخدام : أضف ملعقة صغيرة الى كوب من الماء ويقلب جيدا ويشرب 4 مرات يوميا , أو تؤخذ 4 كبسولات يوميا , و أيضا يخلط بالماء كالعجين ويوضع أيضا كالماسك أو القناع على الوجه لتفتيح ونضارة البشرة , و بدأ العديد من الناس إضافتها إلى الكثير من المأكولات مثل الخبز و المكرونة و الفول و العصيدة و العديد من المأكولات المختلقة , لجنى الفوائد الصحية , تذكروا أنه لاتوجد آثار جانبية و أنه مجرب و مستخدم و أنه مصرح من وزارة الصحة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق